ما فائدة الإرشاد للشركات؟
- fouad rashed
- ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٣
- 1 دقائق قراءة
نقل المعرفة والخبرة: يمكّن التوجيه الأفراد ذوي الخبرة من مشاركة معارفهم وخبراتهم مع الموظفين الأصغر سنًا أو الأقل خبرة. وهذا يساعد الموظفين الجدد على التعلم والتطور بشكل أسرع.
تنمية المواهب: يمكن للموجهين مساعدة المتدربين (الطالب أو المساعد) على التعرف على إمكاناتهم وتطويرها. وهذا يمكّن الموظفين من استخدام مواهبهم بشكل أفضل والمساهمة بشكل أكثر فعالية.
التحفيز والرضا الوظيفي: يمكن أن يزيد التوجيه من التحفيز والرضا الوظيفي للمتدربين أثناء تقدمهم وتطورهم في حياتهم المهنية. ويساهم هذا في بقاء الموظفين في الشركة لفترة أطول وبكفاءة أكبر.
وجهات نظر جديدة: يمكن للموجهين ذوي الخبرات ووجهات النظر المختلفة تقديم وجهات نظر جديدة للمتدربين. وهذا يمكن أن يزيد من قدرات حل المشكلات ويشجع التفكير الإبداعي.
تطوير القيادة: يمكن أن يكون التوجيه وسيلة فعالة لتطوير قادة المستقبل. يمكن للمتدربين التعلم من موجهيهم في مجالات مثل مهارات القيادة ومهارات الاتصال وإدارة الأعمال.
تحسين ثقافة الشركة: يمكن أن تؤثر العلاقات بين الموجه والمتدرب بشكل إيجابي على ثقافة الشركة. يعزز برنامج التوجيه الجيد قيمًا مثل التعاون والتعاطف والدعم.
زيادة ولاء الموظفين: نظرًا لأن الموجهين يُظهرون اهتمامًا خاصًا بالمتدربين ويتابعون تطورهم، فقد يزداد التزام المتدربين تجاه الشركة.
نقل المعرفة واستمراريتها: عندما يتقاعد الموظفون ذوو الخبرة أو يغادرون، يمكن إنشاء برامج توجيه لنقل معارفهم وخبراتهم إلى الأجيال الشابة. ويساعد ذلك على ضمان نقل المعرفة واستمرارية الأعمال داخل المؤسسة.
يقدم التوجيه العديد من الفوائد للشركات، مثل بيئة عمل أفضل، وموظفين أكثر موهبة، وتدريب قادة أكثر فعالية.

Comentarios